في تصنيف سؤال وجواب بواسطة

المعلمون مخلصون علامة رفع المبتدأ والخبر في الجملة السابقة هي

هو أحد الاسألة التي وردت في الكتب الدراسية الخاصة بالطلاب في المملكة العربية السعودية. 

ومن أبرز الاسألة التي وردتنا أيضا حول سؤال المعلمون مخلصون علامة رفع المبتدأ والخبرهي 

  • المعلمون مخلصون أدخل إن على الجملة السابقة وغير ما يلزم
  • العلماء ورثة الأنبياء المبتدأ في الجملة السابقة هو
  • فعل ناسخ خبره منصوب وعلامة نصبه الفتحة

معلومات عن علامة رفع المبتدأ والخبر

علامة رفع كل من المبتدأ والخبر الواو إذا كان كل منهم جمع مذكر سالم، مثل المهذبون محبوبون، حيث أن كلمة “المهذبون” مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو نيابة عن الضمة لأنه جمع مذكر سالم، وكلمة “محبوبون” خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو نيابة عن الضمة لأنه جمع مذكر سالم، فيعد كل من المبتدأ والخبر ركني الجملة الأسمية، ويسمى كل منهما مبتدأ وخبر، والمسند والمسند إليه، حيث أن المبتدأ هو المسند، والخبر هو المسند إليه، حيث أن المبتدأ هو الموضوع، والخبر هو الحديث عن ذلك الموضوع.

يعتبر هذا السؤال من الاسألة التي تم طرحها ضمن المنهج الدراسي ، ودائماً مايبحث عنه الطلبة لتكراره في الامتحان بشكل كبير ، ويسعدنا من خلال موقعنا سوالف علم نقدم لكم الإجابة النموذجية التي تبحثون عنها

أما عن الإجابة الصحيحة الخاصة بسؤال 

المعلمون مخلصون علامة رفع المبتدأ والخبر في الجملة السابقة هي

فإن الإجابة الصحيحة هي : الواو ، لانه جمع مذكر سالم .

شاهد اجابة سؤال "من يساعد المحتاج من الناس فهو من يؤجر من الموصوله في الجمله السابقه هي"

1 إجابة واحدة

بواسطة
 
أفضل إجابة
المعلمون مخلصون علامة رفع المبتدأ والخبر في الجملة السابقة هي

الاجابة

الواو ، لانه جمع مذكر سالم .
اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك

اسئلة متعلقة

...