في تصنيف سؤال وجواب بواسطة

رتب كلًا من قوى التجاذب الثنائية القطبية، وقوى التشتت، والروابط الهيدروجينية تصاعديًا حسب قوتها

هو أحد الاسألة التي وردت في الكتب الدراسية الخاصة بالطلاب في المملكة العربية السعودية. 

ومن أبرز الاسألة التي وردتنا أيضا حول سؤال رتب كلًا من قوى التجاذب الثنائية القطبية هي 

  • في الحالة الصلبة تكون القوى بين الجزيئات ضعيفة.
  • قوى التشتت قوى بين الجزيئات تحدث بين أقطاب مؤقتة.
  • تتحدد لزوجة السائل بنوع قوى التجاذب بين الجزيئات في السائل
  • الجزئ الذي يحتوي على قوى تشتت فقط هو

معلومات عن قوى التجاذب بين الجزيئات

هناك قوى تجاذب بين جزئيات السائل ، وهذه القوى أضعف بكثير من الرابطة التساهمية التي تربط بین الذرات في الجزيء، فمثلاً الطاقة اللازمة لتبخير السائل ( إبعاد الجزيئات بعضها عن بعض) أقل بكثير من الطاقة اللازمة لتكسير الروابط في جزيئات السائل.
يعتبر هذا السؤال من الاسألة التي تم طرحها ضمن المنهج الدراسي ، ودائماً مايبحث عنه الطلبة لتكراره في الامتحان بشكل كبير ، ويسعدنا من خلال موقعنا سوالف علم نقدم لكم الإجابة النموذجية التي تبحثون عنها

أما عن الإجابة الصحيحة الخاصة بسؤال 

رتب كلًا من قوى التجاذب الثنائية القطبية، وقوى التشتت، والروابط الهيدروجينية تصاعديًا حسب قوتها

فإن الإجابة الصحيحة هي : 

  • أولا :قوى التشتت
  • ثانيا: قوى الثنائية القطبية 
  • ثالثا:قوى الرابطة الهيدوجينية .

شاهد اجابة سؤال "حل المعادلة ه ١٢ ٢٧ هو "

1 إجابة واحدة

بواسطة
 
أفضل إجابة

رتب كلًا من قوى التجاذب الثنائية القطبية، وقوى التشتت، والروابط الهيدروجينية تصاعديًا حسب قوتها

الاجابة

  • أولا :قوى التشتت
  • ثانيا: قوى الثنائية القطبية 
  • ثالثا:قوى الرابطة الهيدوجينية .
اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك

اسئلة متعلقة

...