في تصنيف سؤال وجواب بواسطة

ما هي قصة ماهر المعيقلي؟

حصل الشيخ ماهر المعيقلي علي درجة الماجستير في فقه الامام احمد بن حنبل أحد ألائمة الاربعة واخرهم عند اهل السنة والجماعة وصاحب المذهب الحنبلي وذلك في عام 1425 هجريا ، كانت رسالة الماجستير الخاصة بالشيخ بعنوان " مسائل الامام احمد بن حنبل " وقد حصل علي اعلي التقدير في رسالته ، حيث حصل الشيخ ماهر المعيقلي علي تقدير امتياز في رسالة الماجستير ، لم يتوقف ماهر المعيقلي عند هذه الدرجة حتي حصل علي درجة الدكتوراه  في الفقه الحنبلي للامام احمد.

كانت عنوان رسالة الدكتوراه للشيخ ماهر المعيقلي بعنوان " تحفة النبيبة في شرح التنبية " وتمت مناقشتها في قاعة الملك عبدالعزيز، لذلك يتسائل البعض هل الشيخ ماهر المعيقلي دكتور ام لا.

لم يتوقف علي الدكتوراه في علم الفقه فحسب بل سعي حتي حصل علي درجة الدكتوراه في علم التفسير ، لذلك دائما يسعي الشيخ الي تحصيل العلم والاجتهاد ليكون ذلك حجة له يوم ان يلقي ربه. 

وفق الشيخ ماهر المعيقلي الي العمل كأستاذ مساعد في قسم الدراسات القضائية في جامعة أمَّ القرى ، وأيضا وكيل كلية الدراسات العليا والبحث العلمي.

انتقل بعد ذلك الشيخ ماهر المعيقلي ليتولى إمامة مسجد “ عبد الرحمن السعدي ” وهو أحد المساجد مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية

ومنها انتقل الشيخ ليتولي إمامة المصلين في المسجد النبوي وذلك خلال شهر رمضان المبارك في عامين متتاليين 1426هـ و1427هـ.

ثم الي امامة المسجد الحرام في صلاتي التراويج والتهجد في شهر رمضان وذلك في العام التالي 1428 هجريا ، ثم تم تعيينه رسمياً كأمام للمسجد الحرام

تعرف علي بداية حياة الشيخ ماهر المعيقلي

1 إجابة واحدة

بواسطة
 
أفضل إجابة
القارئ ماهر المعيقلي ويكيبيديا
اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك
...